أطلق بعض المصريين المقيمين بالعاصمة الفرنسية باريس، حملة لجمع التوقيعات، ضد الاختفاء القسري والاعتقالات والتعذيب والقمع الذي يمارسه النظام المصري ضد معارضيه.
بدأ الشباب بجمع توقيعات من الجاليات العربية والشعب الفرنسي، المقرر حضورهم المؤتمر الإسلامي، في باريس، والذي يحضره أكثر من 170 ألف شخص كل عام.
ينوي الشباب تقديم هذه التوقيعات للبرلمان الأوروبي، والبرلمان الفرنسي، وبعض المنظمات الحقوقية.