اختار الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، الجنرال مايكل فلين، الرئيس السابق لمديرية الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع، لشغل منصب مستشاره للأمن القومي.

وأثار الجدل بشأن إعفائه من الخدمة أثناء ولاية الرئيس باراك أوباما، حيث نشرت “نيويورك تايمز” الأمريكية في ذلك الحين، سبب إعفاءه  تحت عنوان “فصلني الجيش لأنني دعوت أعداءنا باسم الجهاديين المتشددين”، في إشارة إلى رفض الرئيس الأمريكي باراك أوباما تسمية الفصائل في سوريا “بالمتطرفين الإسلاميين”، وفقاً لـ “الأناضول”

– ماكلين فلين 57 عاما

–  شغل مديرية الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع من 2012 إلى 2014.

–  شغل عدة منصب مدير وكالة استخبارات الدفاع، مساعد مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية.

–  أُعفي من منصبه كمدير للاستخبارات العسكرية عام 2014، بسبب ما وصفته وسائل الإعلام وقتها، بسبب “أسلوب قيادته” للجهاز

– امتدح عبد الفتاح السيسي، وعبر عن إعجابه  بسياسته،واصفاً إياه بأن لديه “شجاعة فكرية”

– له تعليقات وصف محلياً بـ”المعادية” للمسلمين، ونشر تسجيلاً على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” قال فيه: “الخوف من الإسلام أمر معقول”.

–  أبرز منتقدي سياسة الرئيس الحالي باراك أوباما في ملفي الأمن القومي

– يرفض اتخاذ مواقف معادية لموسكو، واختلف مع إدارة أوباما حول سبل تسوية الوضع في سوريا.

– ألف كتاب اسمه  كتابى field of fight “ميدان القتال”