وحمل الأحوازيون السلطات الإيرانية، مسؤولية الجريمة، وقال شهود عيان إن الأجهزة الأمنية طاردت عددا من الشباب المشاركين في الانتفاضة الأحوازية، وعند دخولهم في مقهى النورس، أضرمت النار في المقهى.