وتابع الوزير: «قلب الحقائق وتحويل الضحية إلى جلاد، وتحميل المسؤولين الفلسطينيين نتيجة القول بأن هناك مجازر ترتكب بحق الشعب الفلسطيني، هو أمر ينبغي على الحكومة الألمانية الخجل منه، وعدم التنمر أو التطاول لا على شخص الرئيس الفلسطيني، أو الشعب، ونضاله المشروع من أجل الحرية والاستقلال».
