دشنت مجموعة من المحامين اليساريين بالاقصر جبهة أطلقوا عليها جبهة الدفاع عن مصر تضامنا مع مبادره الاديب محمد سلماوى الامين العام لاتحاد الكتاب و الأدباء العرب بقصد الدفاع عن مثقفى مصر و حماية الهوية الثقافية المصرية .
قام عدد من رموز الحزب المنحل من المحامين و الشعراء فور الإعلان عن جبهة الدفاع عن مصر بالثناء عليها محاولين الدخول فى صفوف الجبهه مما اثار حفيظه التيار اليسارى داخل الجبهه و الذى ادى الى شبه انقسام فى وقت وجيز .
وعلى صعيد متصل لاقى انسحاب الشاعر فاروق جويدة من كتابه مقاله بالاهرام استحسان اغلب المثقفين الاقصريين وانه من المفترض ان جويدة يلعب دورا فى اثراء الثقافه المصريه بلا مقابل كما هو معهود على اغلب الرموز الروائيه ولشعراء .