وذكرت مصادر مطلعة بحسب موقع "الجزيرة مباشر مصر" أن المقابل المطلوب من هؤلاء النشطاء، هو إعلان تأييدهم للسيسي، علي قاعدة انه لا بديل له في المرحلة الحالية، وأنه هو من يمكنه الصمود في مواجهة محاولات جماعات الإسلام السياسي للعودة من جديد للحكم.
وقالت المصادر أن تأييد النشطاء للسيسي ستكون له أهمية في الشارع، فعلي الرغم من انهم سجنوا وتعرضوا للتنكيل إلا أنهم يقومون بتنحية الجانب الشخصي في الموضوع ويحتشدون من أجل الحفاظ علي الوطن، علي أساس أن السيسي هو الأجدر للقيام بهذه المهمة.