تحول مبني الوحدة البيطرية بقرية معنيا التابعة لمركز إيتاي البارود، إلى مكان لانتشار تلال القمامة، بعد أن اعتاد الأهالي على رمي القمامة في ذلك المكان.
ولم يكتفي الأهالي برمي القمامة، بل يقومون بإحراقها، مما قد يتسبب في انتشار الكثير من الأمراض لوقوع المبني داخل الكتلة السكنية.
جدير بالذكر أن القرية تعاني من عدم وجود وحدة بيطرية منذ عدة سنوات، ويباشر الطبيب البيطري عمله من خلال مجزر القرية.