وصف الدكتور «محمود حسين» – القيادي بجماعة الإخوان المسلمين – التقرير الذي أصدرته الخارجية الأمريكية مؤخرا حول تقييمها وانتقادها للرئيس مرسي في انتهاك الحريات الدينية في مصر بمحاولات لتشويه صورة الرئيس مرسي والحكومة, والتشكيك في إدارته للبلاد متسائلا: أين نشبت حالات الفتنة الطائفية منذ تولى مرسي الرئاسة؟.
وقال «حسين» – خلال اتصال هاتفي لـ«شبكة رصد الإخبارية»ـ: إن كل هذه التقارير يتم نشرها من أجل إثارة البلبلة في الشارع المصري بين المسلمين والأقباط, واستمرار الولايات المتحدة
لطرق العزف على الوتر الديني, والرقص على أنغامه بدون مبررات.