قال عبدالرحمن يوسف-الاعلامى والشاعر- إن جميع من صودرت أموالهم بعد انقلاب الثالث من يوليو أصحاب كفاح وعمل وجد طويل، قاموا بجمع أموالهم بالحلال، وشهد لهم القاصي والداني بالنزاهة وطهارة اليد، مشيرا إلى أن هذه هي شروط المصادرة في عالم ما بعد 3 يوليو.
وأضاف عبر تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": أما الذين صودرت أموالهم من رجالات الحزب الوطني والدولة العميقة فقد جرى اتهامهم بالعكس، أي بالحصول على أموال لا تخصهم، أموال مسروقة، أموال الشعب المصري، وأول المتهمين بذلك هو الرئيس المخلوع نفسه، فقد حُكِمَ عليه في قضية القصور الرئاسية بحكم هو العار بعينه.