واصل العشرات من رسامي الجرافيتي والفانين التشكيلين إعادة ذكريات الثورة بإقامة رسومات على الجدارية تجسد من خلالها الأحداث وقاموا برسم صور مينا دانيال وخالد سعيد وشهداء مذبحه بورسعيد كما صور لرابطة الالتراس الأهلي، ولم ينسي فناني ألجداريه كتابه بعض الخطوط التي تستنكر هجوم الغرب على النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
وقام عدد من الأشخاص بجمع الأموال الرمزية لاستكمال الأدوات المستخدمة في الرسم ومن جانبها ، قالت آمال يحيي إحدى فنانات الجرافيتي " نجمع الأموال لأن أدوات الرسم أوشكت على النفاذ، نحن لا نتلقى تمويل كما يقولون أو سيقولون".